كيفية استخدام التكنولوجيا في مساعدة الشعب الفلسطيني في غزة

يمكن لجميع الشعوب المتضامنة مع أهالى فلسطين تقديم المساعدات التكنولوجية لدعم القضية الفلسطينية ودعم إخواننا في قطاع غزه، ويأتي ذلك في مختلف المجالات المتوفر دعمها بطريقة إلكترونية سواء كانت المساعدات من خلال التبرعات المادية من خلال البنوك و المنصات المسؤولة عن الدعم المادي أو من خلال السوشيال ميديا.

دور السوشيال ميديا في دعم القضية الفلسطينية

تعتبر السوشيال ميديا حاليًا هى السلاح الاقوي بالنسبة للعالم حيث يمكن من خلالها توضيح كل ما يريد الإعلام الغربي تضليلة وعمل على ذلك العديد من المؤثرين حول العالم خاصة المؤثرين المصرين، حيث قدموا من خلال منصاتهم الإلكترونية توضيح وعرض جميع الحقائق بشكل مكثف وبمختلف اللغات وذلك لإظهار الحقيقه بشكل كامل لباقي العالم.

ونتج عن ذلك تعاون الشعوب في لندن وتركيا وروما وباريس وأوروبا وأمريكا وبارلين وتركيا وغيرهم من بلاد الغرب ويرجع ذلك لتأثير السوشيال ميديا بشكل كبير وواضح.

كما قام المواطنين من مختلف الجنسيات من خلال السوشيال ميديا وبشكل ضخم على حمله مقاطعات لمنتجات جيش الإحتلال حيث حصلت الحمله على نجاح كبير وواضح،في العالم العربي والغربي أيضاً من خلال مقاطعات جميع المنتجات والمتاجر الداعمة لجيش الإحتلال ونجاح الحملة أدى انخفاض اسعار الأسهم الخاصة بجميع الداعمين والخلل الإقتصادي لهم مما أدي إلي وجود عالى من تحطيم الأسعار، وجاء ذلك ضمن التعاون المستمر والمساعدات والدعم التي يعمل عليهم كافة الشعوب الداعمة للقضية الفلسطينية.

دور التطبيقات الخاصة بالبنوك

توفر التطبيقات الخاصة بالبنوك المصرية والعالمية تقديم المساعدات والتبرعات من خلال التطبيقات بكل سهوله، وذلك يوفر على المتبرع الوقت والمجهود ويسهم في زياده نسب التبرعات لمساعدات إخواننا في قطاع غزة.

دور مواقع التواصل الإجتماعي

يجب على جميع مواقع التواصل الإجتماعى توفير عرض القضية كامله على خلاف موقف بعض مواقع التواصل الإجتماعى الذين يعملوا على تضليل القضية و ذلك لدعمهم جيش الإحتلال و لتعاونهم معا، ولكن يجب على أصحاب مواقع التواصل الإجتماعى توفير الديمقراطية و إضهار الحقائق مثلما يعمل إيلون ماسك من خلال منصتة x.

حيث قدم إيلون ماسك من خلال منصتة x تويتر سابقًا، السماح بعرض الحقيقة كاملة من خلال إظهار الصور والفيديوهات التي تبين حقيقة ما يحدث للمواطنين بشكل كامل من إبادة جماعية، وإظهار ما قام بة جيش الإحتلال من تفجيرات المساكن والمستشفيات والعديد من الجرائم المحرمه دوليًا أثناء الحرب وتلك الجرائم قائمة من يوم 7 أكتوبر حتى يومنا هذا دون أدنى رحمه أو إنسانية ويعمل الإعلام الغربي وبعض مواقع التواصل الإجتماعي على تضليل الحقائق وإدانه الشعب الفلسطيني.

دور المؤثرين

عمل المؤثرين من خلال كافة المنصات الإلكترونية الخاصة بالتواصل الإجتماعي حول العالم لتبين الحقائق بجميع اللغات حيث يعلم العالم وكافة الشعوب جرائم جيش الإحتلال ضد أهالي قطاع غزة، ونتج عن ذلك الفعل استيعاب باقي الشعوب الغربيه لما يفعلة الإعلام الغربي من تضليل واضح وصريح للحقائق وانتشرت المسيرات الداعمة لأهالى قطاع غزة والقضية الفلسطينية، وللإحتجاج عن ما يفعله جيش الإحتلال بشكل إجرامي وعدم الإلتزام بأي قواعد أثناء الحرب.

كلمات أهم المؤثرين حول العالم لدعم القضية الفلسطينية:

قام المذيع الشهير بيرس مورجان بإستضافة المؤثر باسم يوسف للتحدث عن القضية الفلسطينية، حيث قام باسم يوسف بتوضيح الحقائق بطريقة سهلة وكوميدية مما جعل مورجان لا يستطيع تكذيب كلمات باسم يوسف الحقيقية والتي يرغب الإعلام الغربي على تضليلها، وقد شاهد تلك الحلقة أكثر من 20 مليون شخصًا حول العالم مما أدي إلى لفت انتباه العديد من الغرب حول الحقيقة وكانت هذه الحلقة مساعدة قوية من باسم عبر مواقع التواصل الإجتماعي مما جعل الملايين الغرب بمختلف الأديان يدعمون القضية الفلسطينية، والوقوف ضد أفعال جيش الإحتلال الإجرامية.

المساعدات من خلال شبكات المحمول

قامت شركات شبكات المحمول في مصر "فودافون – إتصالات" بالتصريح لإستعدادتهم لإرسال أبراج لزيادة الشبكات وتقديم الخدمة مجانًا، وذلك لعدم إنقطاع الشبكات عن قطاع غزة.